وما الشعور بالسأم إلا رغبة مكبوتة لدى الفرد في أن تتقلب الحوادث، سواء كانت شائقة أو لم تكن كذلك، حتى يستطيع المرء أن يتبين يومه من غده. وعكس معنى السأم ليس السرور بل «الاستثارة».
مشاركة من أشـواق
، من كتاب
وما الشعور بالسأم إلا رغبة مكبوتة لدى الفرد في أن تتقلب الحوادث، سواء كانت شائقة أو لم تكن كذلك، حتى يستطيع المرء أن يتبين يومه من غده. وعكس معنى السأم ليس السرور بل «الاستثارة».