واستمرت تدير أمور الدولة من وراء الكواليس، ولكن بعد موت السلطان لم تنزوِ إلى طى النسيان وإنما دفعها طموحها وجرأتها أن «تتسلطن» اسمًا ورسمًا، وصار اسمها الملكى الخاتون عـصمة الـدين عـظمة الـسلطانة شـجر الـدُّر مُستخدمة فى الوصول إلى العرش ذكاءً .
نأسف للإزعاج : وقائع تاريخية وأحوال سياسية > اقتباسات من كتاب نأسف للإزعاج : وقائع تاريخية وأحوال سياسية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب