“محمد باشا” الذي كان وزيرًا بالديوان التركي عام 1557 قام بتجديد البطريركية الصربية ونصَّب “ماكريج” رئيسًا لها وذلك “عندما حلت الفوضى بالأرثوذكسية واهتزت فكرة القومية الصربية في ظل العبودية” وأكد المؤرخون أن “هذه الإجراءات التي اتخذها “محمد باشا” هي ما أدت إلي بقاء الشعب الصربي إلى يومنا هذا.
حمام البلقان > اقتباسات من رواية حمام البلقان > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب