ولا أملك أن أجبرها، أو غيرها أن تؤمن بالدين، فرب العزة شاء أن يكون الإيمان بالرغبة فيه، وليس بالإجبار عليه، فما بالكم بزوجة نبي، فلا إكراه في طاعة الله.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
، من كتاب
ولا أملك أن أجبرها، أو غيرها أن تؤمن بالدين، فرب العزة شاء أن يكون الإيمان بالرغبة فيه، وليس بالإجبار عليه، فما بالكم بزوجة نبي، فلا إكراه في طاعة الله.