قصة «الإسكندر الأكبر» تبدأ من اللحظة التي تنكَّر فيها الإله «آمون» على هيئة ثعبان، ليضع بذرته في رحم «أولمبياس» زوجة الملك «فيليب»، ملكِ مقدونيا، وبعدها بدأت الأحلام.
مشاركة من ShaiMaa Gaber
، من كتاب
قصة «الإسكندر الأكبر» تبدأ من اللحظة التي تنكَّر فيها الإله «آمون» على هيئة ثعبان، ليضع بذرته في رحم «أولمبياس» زوجة الملك «فيليب»، ملكِ مقدونيا، وبعدها بدأت الأحلام.