شعر للحظة كأنما هو يسألها عن شخص لا تعرفه: "أيوه، أُختكِ هَدِيَّة" أجابته بسكون ثقيل، وبنبرة عتاب: "هَدِيَّة توفّت، يا عمّ حَمُود ." نظر إليها حَمُود ولم يقلْ شيئاً، إذ شعر بقلبه يتحرَّك من مكانه أكَّدت له "نعمْ، يا عم حمود
عن الحب والعزلة > اقتباسات من رواية عن الحب والعزلة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب