كأنه قد اقترف إثما يُعاقَب عليه إلى الأبد وكيف ستقول لهَدِيَّة، يا حَمُود، بأن ابنها مات في بلاد الخير والنعمة، وإنه نجا من الحرب، لكنه لم ينجُ من الموت وحيداً؟ هل تستهلُّ الحديث بتعزيز الإيمان في قلبها، ثمَّ تطعنه بهذه،
عن الحب والعزلة > اقتباسات من رواية عن الحب والعزلة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب