فَقالَ لهُ «راما»: «لا سبيلَ إلى دَرْكِ الْعَظائِمِ ونَيْلِ الْغاياتِ، إِلَّا بالتَّعَرُّضِ لِلْمَهالِكِ واقْتِحامِ الْعَقَباتِ. ومَتَى صَحَّتِ الْعَزِيمَةُ وحَالَفَها التَّوْفِيقُ، ذَلَّلا — في طَرِيقِهِما — الْمُحالَ، وتَحَقَّقَ بِهِما أَبْعَدُ الآمالِ.»
مشاركة من رحـمـة🌸
، من كتاب