أتى صوته من الخلف متوسِّلاً، سرعان ما نهره جابر حتَّى حسبتُهُ مترقِّباً لهذه اللحظة: "يا ابني، اسكت! حتَّى الماء تشتي تشربه علينا؟" أشفقتُ على الولد "يا جابر حرام علي، الدنيا حما(31)! وابنك فيه حُمَّى، ظامي … اسقيه" صمت
عن الحب والعزلة > اقتباسات من رواية عن الحب والعزلة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب