أنا في شوق كبير لكِ يا أُمِّي، والله وحده يعلم، ولكنْ، إن شاء الله الشهر القادم وأنا عندكم أُقبِّل يَدَيْكِ وجبينَكِ …" أطبق حَمُود الرسالة هنا، وترك عينَيْه تجولان لقطف بعض الذكريات التي نَبَتَتْ في هذه الأرض منذ أعوام خلت.
عن الحب والعزلة > اقتباسات من رواية عن الحب والعزلة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب