لهذا لا مانع من نعتهم بالمثليين. وفى نظري المثليّ ليس قاصرًا على أصحاب الميول الجنسية نحو أبناء نفس الجنس، وإنما كل المتشابهين في اختلافهم عنّا.
- ومن نحن؟!
السواد الأعظم عنصريون.
جاليريا > اقتباسات من رواية جاليريا > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب