فالأتراك الحاليون ـ في نظرهم ـ هم ورثة العثمانيين الذين «احتلوا» بلادنا العربية منذ عام 1516، وفرضوا عليها ستاراً حديدياً، حجب نور المدنية والحداثة الغربية! وهكذا يريد أولئك المتغربون أن يدفع سليمان ثمن كراهية العثمانيين والنظام التركي الحالي، فيكون سليمان ابن مدينة حلب الأزهري قاتل مأجور لدى العثمانيين
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب