٢٨/٣/٢٠١٣م رحل والدي، تاركا خلفه إرثًا عظيمًا من القِيَم، ورصيدًا من الإبداع في الشعر النبطي الذي كانتْ له فيه سهمةٌ بازغة، وبصمةٌ لا تُمحَى.
رحِمَ الله أبِي، وأسكنَه الفردوس الأعلى!
رسائل من نور > اقتباسات من رواية رسائل من نور > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب