أنت، لا أنا، هو الخاسر، فمن يحيا على حرمان غيره من الضوء يغرق نفسه في عتمة ظلِّه ولن تتحرر مني إلّا إذا بالَغَتْ حريّتي في الكرم، كأنْ تعلِّمك السلام وترشدك إلى بيتك أنت الخائف، لا أنا، مما تفعله الزنزانة بي،
في حضرة الغياب > اقتباسات من كتاب في حضرة الغياب > اقتباس
مشاركة من Shehab El-Din Nasr
، من كتاب