لـم يكن (قنديل) يـحب أن يصنِّف نفسه مطربًا شعبيًّا، رغم أنه لا يرفض لقب الـمطرب (الشعبي) فقد أدى الألوان الغنائية كافة بمـا فيها الشعبي كان يرى أنه يـجب التفريق بين الـمطرب الشعبي والأغنية الشعبية فالـمطرب الذي يغنِّي الألوان كافة بمـا فيها الشعبي وينجح ليس مطربًا شعبيًّا وإلا لكنَّا وصفنا مـحمد عبد الوهاب وعبد الـحليم حافظ وشادية بأنهم أصوات شعبية، لأنـهم قدَّموا بعض الأغنيات الشعبية
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب