حي «عباس فريد» بأسوان، مَطلع عام ٢٠١٥ صباح اليوم الأول من يناير لعام ٢٠١٥؛ أجلسُ في شُرفة منزل العقيد «رامي المصري»؛ الذي صحبَني معه، وافقت زوجته مدام «هالة» على مَضض ولكنّي لاقيتُ ترحيبًا من ابنتيه «مريم» الصُغرى و «سارة»
نوجين > اقتباسات من رواية نوجين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب