وكأنه كلبٌ وجد للتوِّ عَظمةً يستعد لنَهشِها، كان يتحسس كل شبرٍ في جسدي بعينيه، كانت نظراته تقتلني، لم تُؤثِّر عليه توسلاتي، دنوتُ من حذائه وقبلته وقلت له:
- أرجوكَ اتركني، لا تفعل بي ذلك، سوف أعطيك كل ما أملك😇
نوجين > اقتباسات من رواية نوجين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب