عندما بلغ محمد الموجي خبر وفاة عبد الحليم، أخذ يتصل بكل من يعرفه ليبلغه الخبر قائلًا: «عودي انكسر، عودي انكسر» كانت جنازة حليم مهيبة، وكان حزن الناس عنيفًا لأنه كان قائمًا على الصدمة، حتى إن هناك طفلًا اسمه سمير سيد ٨ سنوات توفي نتيجة الزحام، وداس فوقه الناس.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب