كانت نهاية الرواية الجميلة (عهد دميانة)للدكتور اسامة الشاذلى من اجمل ماقرأت من النهايات إذ تخلَّت وسن عن حلمها فى الرهبنة داخل الدير لتَبِرَّ بعهدها ولتنفذ وصية يوسف ،الإنسان الذى انقذها من الموت من قبل وأحبته بقلبها الطاهر ولم تبح غير لأب الاعتراف ،لتقوم بتربية ابنين ليسا لها هما الحسين ودميانة ، هذا البيت الذى يضم وسن الملاك الإنسانى والحسين الذى رباه يوسف على الإسلام رغم ان يوسف نفسه كان مسيحيا ودميانة شقيقته التى ربتها وسن على المسيحية ،هذا المنزل الذى يمثل التعايش بين اطياف البشر خير
عهد دميانة > اقتباسات من رواية عهد دميانة > اقتباس
مشاركة من Fatmaelzahraa Bekheet
، من كتاب