أما سكان القبور، فقد أكدوا أنه حيّ، وأنهم رأوه يتجوّل فيما وراء القبو، وأنه كان مع كل خطوة يكبر ويتضخم ويتعملق ويمتد في جميع النواحي حتى تعذّر عليهم أن يروا رأسه المنطلق في الفضاء وما زال قوم يعتقدون أنه مقيم حتى اليوم في الحصن القديم.
همس النجوم > اقتباسات من رواية همس النجوم > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب