الناصر وهو يتلقى العلاج في موسكو عام ١٩٦٨ أن أصابع قدميه مصابة بـ«الغرغرينا»، وعليه أن يصارع الوقت للنجاة من البتر، أسابيع بين حمامات المياه المعدنية والطينية، خوفًا من التدخل الجراحي بعد أن ساءت الحالة البرد والوحدة وهزيمة عسكرية وصديق عُمرٍ منتحر.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب