رجع شيخون إلى الحارة بعد غيبة حتى كاد يُنسى. لم يُعرف عنه شيء في غيبته وانقطعت أخباره. أما أسرته، فقد انقرضت إلّا عجوزاً فاقدة الوعي بما حولها.
همس النجوم > اقتباسات من رواية همس النجوم > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب