زرعتُ هذا العامَ شجرةً جديدة، ووروداً مختلفةً عن الأعوامِ الماضية لا أنتظرُ ثمرةً أو ظلاً كلُّ ما أتمنّاهُ هو أن تحملَ أشجارُ الحديقة شيئاً من ثقلِ الداخلِ، فتتدلّى أحزاني أمامي، أُمسكُها بأصابعي، وأراها تنضج.
في الزمن وخارجه > اقتباسات من كتاب في الزمن وخارجه > اقتباس
مشاركة من Youmnaa Waheed
، من كتاب