❞ سَألتَني مرَّةً ونحنُ نكادُ نقعُ من السُّكْرِ والعشقِ والجنونِ: هل أَحَبَّكِ أحدٌ مثلي؟
أُفكِّرُ في الجوابِ منذُ تلكَ اللحظة
حينَها تلوَّنتْ أشجارٌ وتعرَّتْ أخرى
في انتظارِ الريحِ الأخيرةِ التي ستجرفُها إلى القبر ❝
_ لمياء المُقدم
في الزمن وخارجه > اقتباسات من كتاب في الزمن وخارجه > اقتباس
مشاركة من ساره رضا
، من كتاب