قصة «مخطوطة المهاجر»، وبالأحرى أن تسمى «مخطوطة المهجَّر»، لأن التهجير كان قسريًّا وليس إراديًّا؛ فقد كان كل قوقازي متشبثًا بأرضه وجباله الشامخة قرأت المخطوطة بشغف كبير لأروي تعطشي ولهفتي لمعرفة ما حلَّ بأجدادي في تلك الحقبة من الزمان وبدأت بترجمتها من اللغة الروسية إلى اللغة العربية.
مخطوطة المهاجر > اقتباسات من رواية مخطوطة المهاجر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب