بيكاتشو قد تحرر من مغامراته في بلاده، واختار أن يتجسد على حائط غرفة مراهق مصري يسكن الطابق الثالث والأخير من منزل متواضع على الطريق الدائري بالمنيب، ولحسن الحظ أو لسوئه - هذا ما لا نعرفه بعد - كان بيكاتشو محل إعجاب المراهق.
أيام سمير حمص > اقتباسات من رواية أيام سمير حمص > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب