ما زلت طفلة، أو أنثى في بداية المراهقة، لا تقدر على الخروج عن طوع أبيها، أبي الذي كان يسب الدين في لحظة، ويؤمرني بالصلاة بعدها بلحظة، لذلك لم أصلِ بعدما حدث ما حدث.
انتهت أختي من الكلية، عادت إلى القرية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب