هؤلاء المساخيط الضحايا كان يمكن علاجهم من التسمم، لكن الفلاحين الملاك لم يحاولوا، لم يبحثوا عن طبيب بيطري، ربما تقززوا من منظر القيء الأحمر، وربما اعتبروا الأجساد الهامدة دليلا واضحا على الموت فدفنوهم وبعضهم ما زالوا أحياء كما أكد
المساخيط > اقتباسات من رواية المساخيط > اقتباس
مشاركة من Mona Mansour
، من كتاب