جلس الطبيب في مقعده المفضل المواجه لتلك النافذة الساحرة وبدأ جلسته بطريقة مختلفة هذه المرة فقد بدأها بقوله «حسنًا سأكون صريحًا فقد اعتدتم مني الصراحة ربما بدرجة لم تشهدوها لأحد من قبلي، أنتم من أصعب الحالات التي تعاملت معها في حياتي كلها.
نافذة العيادة > اقتباسات من رواية نافذة العيادة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب