قال الطبيب «حسنًا بالطبع لكني لم أعتد مقاطعة أحد أثناء حديثه أكمل حديثك ومتى تنهِ كلامك نتحدث وتعلم ما في بالي وأعلم ما في بالك أكمل حديثك.» فنظر إليه حسين بنظرة لم ينسها في حياته نظرة ممزوج فيها الحزن بالخوف بطريقة كادت تبكي الطبيب لولا أن حافظ على اتزانه.
نافذة العيادة > اقتباسات من رواية نافذة العيادة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب