وكنت قبل أن أبدأ في قراءة رسائله، كنت آخذ حماماً معطراً برائحة المانغا وأمضي فيه وقتاً طويلاً. وكنت أشعل شموعاً بيضاء أضعها حول حافة الحوض، وأشعل بخور الصندل، وأدندن أغنية نينا سايمون (هل أحرك عواطفك، وهل أطيب لك).
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب