أَنْتَ أَهَمُّ لَوْنٍ يَا سَوُّودُ؛ فَأَنْتَ مَنْ يُعْطِي الظَّلَامَ لَوْنَهُ، وَنَحْنُ مُتَأَسِّفُونَ! فَهَلْ تُسَامِحُنَا وَتَرْجِعُ إِلَى الْغَابَةِ لِيَحِلَّ الظَّلَامُ وَتَعُودَ الْغَابَةُ جَمِيلَةً مُزْهِرَةً؟ فَرِحَ سَوُّودٌ كَثِيرًا، وَرَجَعَ إِلَى الْغَابَةِ، وَكَانَتْ تِلْكَ اللَّيْلَةُ مِنْ أَكْثَرِ اللَّيَالِي سَوَادًا. - النهايـــة
😱
كان يا ما كان > اقتباسات من رواية كان يا ما كان > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب