وقنبلةٌ في آخر الممر
سلحفاة كأنّها جبل
وأنتِ قابعةٌ في ذاكرتي
أقلّبُ رأسي صفحةً
صفحةْ
لا أجدُكِ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
وقنبلةٌ في آخر الممر
سلحفاة كأنّها جبل
وأنتِ قابعةٌ في ذاكرتي
أقلّبُ رأسي صفحةً
صفحةْ
لا أجدُكِ.