إنه يوسف جوهر الذي تربَّينا على يديه كروائيٍّ، وكاتب سيناريو، وكاتب مقال… حالة بالغة الخصوبة منذ الشباب في الأربعينيات حتى قُبيل الوفاة، وحالة من الإخلاص لرفاق حياته، وعلى رأسهم نجيب محفوظ، ثم ثروت أباظة الذي استقال من رئاسة الكتاب تعاطفًا معه.
المثقفون وأنا - ما زال اسمي مكتوباً في قائمة الأحياء > اقتباسات من كتاب المثقفون وأنا - ما زال اسمي مكتوباً في قائمة الأحياء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب