ستجدين الحامدين دوماً مؤمنين بقوة الامتنان، بل إنهم يرون الألم أملاً يستجمعون به قواهم بهدوء، وقد أحسنوا الظن بمن وهبهم مقام الشكر، فيحلو حديثهم المؤنس، ويزيد نورهم على نور، حتى يغشاكِ منهم سكون جميل، لا تدرين كيف يأتي! اقتربي منهم أكثر فقد أتوا إليك وقلوبهم وجلة!
رسائل سارة > اقتباسات من رواية رسائل سارة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب