لِمَ نستبق الأشياء؟ ولِمَ نضع أنفسنا في دائرة التوقعات والاستنتاجات؟ لنترك إيقاع ما حولنا، ونعيش في إيقاع عالمنا الداخلي. فلتعيشي هانئة وتجهلي استباق الظنون، فظنكِ الجميل يحصد لكِ بساتين الروائع.
رسائل سارة > اقتباسات من رواية رسائل سارة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب