، لو تمكنت من التوحد مع جريان الرحمة والصفاء فيك، فيعتدل مزاجكِ عذباً فراتاً سائغاً، ويبصر قلبكِ من جديد إن سماء قلبكِ تصفو حين تسكن رياح أفكاركِ العاتية، وغيومها المثقلات بظنونكِ، فاجعليها مشرقة مستبشرة بحصاد أيامكِ، واستسقي بقلبكِ الجميل غيوم أفكارك.
رسائل سارة > اقتباسات من رواية رسائل سارة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب