كلما نظرت إلى أصابعكِ الصغيرة تكبر ببهجة ومحبة، أجدني جاثماً خاشعاً أمام قدرة الله سبحانه وأمام طُهركِ ونقاء روحكِ.
إنها الحياة يا بُنيتي، هبة الإله، صانع البهجة والجِنان، فلا يغرنكِ تقلب أحوال الأيام ووقائع الدهور
رسائل سارة > اقتباسات من رواية رسائل سارة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب