ومن ثم اخترت الهامش برضاء تام. هذا الهامش كنت أُغذيه بأعمالي القصصية والروائية، فيدفعني يومًا بعد يومٍ إلى المتن حتى ولو على مهلٍ فالمتعة التي يحصل عليها الكاتب وهو يكتب تغنيه عن غيرها من المتع، ولا يُضاهيها إلا اتساع القراء يومًا بعد يوم . 📚
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب