سرعان ما تبعها بحث السلوك المرضي، وقد قام ذلك على أساس ما بسطه فرويد وأتباعه عن العقل الباطن، والقوى الكامنة فيه، وطبيعة الغرائز وكفاحها، بحيث أدى ذلك إلى تلقيب السيكولوجية الحديثة بالسيكولوجية "الديناميكية" إذا سمينا القديمة بالسيكولوجية "الاستاتيكية".
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب