فقسموه إلى أدب النفس «التهذيب» وأدب الدرس «المعرفة»، فإذا تركنا أدب النفس جانبًا، والتفتنا إلى أدب الدرس الذي أخذ بتطور العلوم والمعارف والثقافات يطغى على النصف الأول لمعنى كلمة الأدب حتى كاد أن يمحوها من الأذهان، وجدنا سؤالًا واحدًا يصاحب الأذهان❓
رسالة الحياة > اقتباسات من كتاب رسالة الحياة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب