قد يبلغ به –لولا متعة الحديث وقيمته – حد الثرثرة وأذكر أنه جلس يتحدث إلينا ذات ليلة في نادي القصة، ولم يكن بيننا غريب يخشى توفيق الحكيم مراقبته فانطلق في الحديث ما يقرب من ساعتين بمنطقه السليم وفكاهته اللطيفة =
الظل والحرور : منتخبات من السير الذاتية - المجموعة الأولى > اقتباسات من كتاب الظل والحرور : منتخبات من السير الذاتية - المجموعة الأولى > اقتباس
مشاركة من سُمية
، من كتاب