أصطحب كل من يزورني في جولة سياحية، تتضمن حكي آخر المغامرات، وأمنحه بعضًا من الثمار أو الأعشاب حسب المتاح وكلما زادت معزة الضيف، ازددت في منحه بعضًا من أبنائي، كأني أمنحه بعضًا مني قلت ليحيى: هل تعرف؟ أنت الآن لك إخوة وأخوات.
قال لي محتجاً: أنا ابنك الوحيييد.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب