لا أدرى إن كانت الحياة بطبيعتها تقود المرء إلى أن يكون وحيدًا في البداية، مستقلًا، جوّالًا، ثم شيئًا فشيئًا، يرتبط أكثر بالآخرين، يُقيم ويكوِّن عائلة. لو أن هذا هو الحال، فقد خالفتُه.