أما أنتم يا من وصلتم في القراءة إلى هنا، فأحسب أن المعنى واضح:
اسعدوا بكل يوم طبيعي.
بالطبع اطمحوا واسعوا بأقصى الجهد للأفضل، لأنفسكم، وأسركم، وبلادكم، لكن إن لم يحدث فلا بأس. كل يوم من المعافاة هو إنجاز عظيم.
مشاركة من Ayman Sukkary
، من كتاب