في اليوم الخمسين من نزول أول ملاك، جلست عمّتي «حُسن» تحت ظلّ شجرة، تستأنس بدورِها، و»حُسن» كانتْ بنت البنات، شعرُها غيطانٌ من الخضار، تمتدّ من شرقِ الحياة لغربها، ووجهُها نهر يفيض، ويغطّي السّهول- هكذا قال جدّي «بشير».
سيرة المجاذيب > اقتباسات من رواية سيرة المجاذيب > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب