وأثناء الحملة الفرنسية على مصر 1798-1801، زار جنود الحملة شجرة العذراء، وكتب بعضهم أسماءهم على فروعها بأسنة سيوفهم، وكان يقال إنه لكي تتأكد من ذلك، فليس عليك إلا أن تزور الشجرة لترى بعينيك أغلقت حكايات التاريخ، وما قاله المؤرخون،
مريم المصرية : رؤية أخرى للسيدة العذراء > اقتباسات من كتاب مريم المصرية : رؤية أخرى للسيدة العذراء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب