في العام 1656 ميلادية جرت على الشجرة عوادي الزمن، أدركها الوهن وأحاط بها الضعف، فسقطت، ولا يسألني أحد: ولماذا لم تحمِها السيدة العذراء من الوهن والسقوط؟ فهذا ما جرى، وكان طبيعيًّا جدًّا أن يجري، فحكم الزمن لا يستطيع أن يرده أحد.
مريم المصرية : رؤية أخرى للسيدة العذراء > اقتباسات من كتاب مريم المصرية : رؤية أخرى للسيدة العذراء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب