فالشّيخ «أبو القمصان» بشحمه ولحمه قد دهسته تريلّا قبلذاك، وأمام أعين الكثيرين من أهل القرية، والتصق بالإسفلت فعلًا، لكنّه هبّ ناهضًا ثمّ ركض مبتعداً مثل حصان في قمّة عنفوانه! بدا أنّ النّاس كانوا في انتظار أن يظهر مرّة أخرى.
سيرة المجاذيب > اقتباسات من رواية سيرة المجاذيب > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب