كان رده مفحمًا، لكني في الحقيقة بدأت أرى الدنيا من زاوية مختلفة بالفعل، بل أراها كما يراها صديقي الضرير، ألهمني، أدركت الصبر من خلاله، فهمت معنى ألا ترى أحبابك لكنهم يعيشون بداخلك ويشكلون جميع مشاعرك، قال لي يومًا: - إن المحبة تجعلك ترى الناس من حولك، المحبة ياصديقي لا تحتاج إلى عيون.
سيرة المجاذيب > اقتباسات من رواية سيرة المجاذيب > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب